تُمثل الأمونيا الخضراء خيارًا وحلًا آخر قد يصبح أكثر أهمية من الهيدروجين الأخضر، والذي يُنظر إليه وصفه الوقود النظيف الأمثل في عملية تحول الطاقة من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة ...
جهاز مبتكر من جامعة ستانفورد ينتج الأمونيا من الهواء والماء باستخدام طاقة الرياح، مما يتيح إنتاج الأسمدة بشكل مستدام ويقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري في الزراعة والصناعات الأخرى.
تخطط شركة بولندية لضخ استثمارات ضخمة لتنفيذ مشروع لإنتاج الأمونيا الخضراء في مصر، في تحرك من شأنه أن يدعم خطط القاهرة لتكون مركزًا إقليميا لتجارة الطاقة.
تعد الأمونيا الخضراء ناقلًا فعالًا للطاقة؛ إذ يمكن تخزين طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية الفائضة في صورة أمونيا، ثم استخدامها لاحقًا لتوليد الكهرباء أو تشغيل وسائل النقل أو لأغراض أخرى.
ويعتمد الجهاز الجديد على الهواء مصدراً رئيسياً للنيتروجين اللازم لإنتاج الأمونيا، فيُستخلص من الغلاف الجوي بطرق مبتكرة، ثم يدمج مع الهيدروجين المستخرَج من الماء.
التزامهم بالابتكار، تضمن الاستدامة والتوسع في السوق أن تظل صناعة الأمونيا ديناميكية ومستجيبة للاحتياجات المتطورة لمختلف القطاعات.
تسيطر 10 شركات أوروبية على صناعة الأمونيا الخضراء في العالم، سنتناول في هذا المقال أبرز تلك الشركات.
إمكانات الأمونيا الخضراء يتم إنتاج الأمونيا -لبنة البناء الرئيسية للأسمدة- تقليديا باستخدام الوقود الأحفوري، مما يجعل العملية كثيفة الانبعاثات وغير متوافقة مع أهداف الطاقة النظيفة والمناخ.
الأمونيا الأخضر هو نوع من الأمونيا يتم إنتاجه باستخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يجعله خاليًا من الكربون.
شهدت سوق تخزين الأمونيا توقيع صفقة ضخمة لبناء العديد من الخزانات العام المقبل (2025)، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).